عرفت التشكيلة الحكومية اختفاء اسم لحسن الداودي، وزير التعليم العالي و رشيد بلمختار، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني. حيث جاء مكانهما محمد حصاد، وزير الداخلية سابقا بعد جمع الوزارتين في واحدة. كما شهدت حكومة العثماني غياب حكيمة الحيطي، المعروفة بقضية "نفايات إيطاليا"، إلى جانب محمد أمين الصبيحي، وزير الثقافة، ومحمد مبديع، وزير الوظيفة العمومية. وغادر الحكومة أيضا وزير الجالية وشؤون الهجرة أنيس بيرو، إلى جانب محمد الوفا، الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة، وصلاح الدين مزوار، وزير الشؤون الخارجية والتعاون.
تعليقات
إرسال تعليق