طلب تنظيم الدولة الإسلامية المعروف بـ"داعش" خدمات "هاكرز" مغاربة متخصصون في ضرب مواقع حكومية لبعض الدول. ورغم رفضهم, فإن هؤلاء "القراصنة" لا يخفون دفاعهم عن الإسلام ضد "محور الشر في العالم". و بعد قيامهم بـ هجمة إلكترونية ضد واشنطن أصبحوا الان مطلوبين لدى الاستخبارات الأمريكية.
للتفاصيل : Hespress
تعليقات
إرسال تعليق